أن ينابيع الحب سوف تفيض منك لو أنك أطلقت لها وديانــًا تسير فيها!
أن الله يسمع لكل صلوات البشر ولكن يستجيب لما هو مفيد لهم فقط!
أن صلوات الركب المنحنيّة هي التي تمنح العالم الحب والسلام!
أن تنمية الإنسان في كل نواحي حياته تبدأ من إيمانه أولاً بأنه قابل للتنمية!
أن كل البشريّة تحتاج إلى الفتات الذي يسقط من مائدة إبداع وإبتكار ومواهب أي إنسان!
أن الله وَهَبَ كل واحد منا وزنات وينتظر منا أن نتاجر ونربح بها!
أن الله يريد سعادة الإنسان ولكن الإنسان هو الذي يبحث عن أشياء أخرى!
أن العظماء ما كانوا عظماء لولا أنهم أرادوا أن يكونوا عظماء!
أن الألم قادر أن يجعل الإنسان أكثر نقاءً!
أن المحاولة الأولى تقود للثانية والثالثة ثم تحقيق الهدف حتى ولو بعد المحاولة الألف!
أن اليأس هو سلاح العاجزين والأمل والرجاء هو الوقود الذي يستخدمه الأقوياء!
أن الذي يريد أن يكون كل الناس مثله فهو ينكر على الله إبداعه في الكون!
أن ما نرغب في تحقيقه اليوم ولم نحققه فلا بد أن يتحقق غدًا أو بعد غد!
أن الإنسان هو مخلوق على صورة الله كمثاله وبالتالي هو مطالب بأن يحافظ على تلك الصورة!
أن الأشخاص والأشياء التي نراها أقل قيمة هي التي غالبًا ما نكتشف أنها الأكثر أهميّة!
أن الأشخاص الذين يهتمون بالظواهر والشكليات غير قادرين أو ليسوا راغبين في الدخول إلى العمق!
أن الذين لا يملكون سوى الإدانة لأعمال الاخرين هم غير قادرين على فعل شيء آخر!
أن كلّ إنسان يعيش بداخله الخير والشر وتنمية كلاهما يعود إليه!
أن كل الأشياء التي خلقها الله في الحياة هي من أجل الإنسان وبالتالي على كل إنسان الحفاظ عليها!
أن كل إنسان قادر على صنع مستقبله بنفسه!
أن كل إنسان يستطيع فعل أشياء كثيرة لو أراد ذلك!
أن العالم من الممكن أن يتغيّر لو آمن كل واحد منا أن تغيير العالم يبدأ من خلاله!
أن البشريّة تحتاج إلى السلام الذي هي حرمت نفسها منه!
أن الحب والخير هما اللذان سوف ينتصران مهما طال الليل!
أن كل من يعمل بجد وإجتهاد لا بدّ أن ينجح في النهاية !
أن مَنْ يحبون الله ويخافونه فلن يتخلى عنهم !
أن الذين يصنعون خيرًا اليوم سوف يجدونه ولو بعد سنين كثيرة!
أن كل ما في الحياة هو جميل وإذا كان غير ذلك فهذا بسبب سوء إستخدام البشر له!
أن الذين يعملون وينجحون يؤمنون بأن كل شيء مستطاع !
أن الحضارات صنعها أشخاص آمنوا بأن الزمان سوف يذكرهم يومًا ما!
بما قاله السيد المسيح بأن ملكوت الله بداخلنا وليس في الأشياء الأخرى التي نضيع وقتنا في عناء البحث عنها!
بأن الأشياء العظيمة بدأت بأشياء بسيطة ومن الممكن أن تكون كانت مهملة!
أن حياتنا الصادقة تغنينا كثيرًا عن صعوبات التخلص من الكذب!
بأن كتابة صفحة حياتنا يكون من خلال البحث اليومي عن أحبار جيدة الصنع وأقلام لا يمحو كتابتها الزمان!
ان كل شيء من حولنا تتجلى قيمته وفائدته بقدر النظر إليه وليس بقدر ما هو عليه!
أن كل مَنْ حولنا يشكلون فينا كل واحد على حدى قطعة من الصورة التي نرغب أن نكونها!
أن النجاح يبدأ من اللحظة التي نفكر فيها بأن كل مَنْ فشلوا من حولنا كان يسعون له!
بأن حب الإنسان لأخيه الإنسان هو أول علامة على حضور الله داخل النفس البشريّة!
بأن الذي حققناه كان كثيرًا ولكن لن يكون منتهى سعينا إلى ما لا نهاية!
فطالما نحن احياء فمازال هناك رجاء...
أن الله يسمع لكل صلوات البشر ولكن يستجيب لما هو مفيد لهم فقط!
أن صلوات الركب المنحنيّة هي التي تمنح العالم الحب والسلام!
أن تنمية الإنسان في كل نواحي حياته تبدأ من إيمانه أولاً بأنه قابل للتنمية!
أن كل البشريّة تحتاج إلى الفتات الذي يسقط من مائدة إبداع وإبتكار ومواهب أي إنسان!
أن الله وَهَبَ كل واحد منا وزنات وينتظر منا أن نتاجر ونربح بها!
أن الله يريد سعادة الإنسان ولكن الإنسان هو الذي يبحث عن أشياء أخرى!
أن العظماء ما كانوا عظماء لولا أنهم أرادوا أن يكونوا عظماء!
أن الألم قادر أن يجعل الإنسان أكثر نقاءً!
أن المحاولة الأولى تقود للثانية والثالثة ثم تحقيق الهدف حتى ولو بعد المحاولة الألف!
أن اليأس هو سلاح العاجزين والأمل والرجاء هو الوقود الذي يستخدمه الأقوياء!
أن الذي يريد أن يكون كل الناس مثله فهو ينكر على الله إبداعه في الكون!
أن ما نرغب في تحقيقه اليوم ولم نحققه فلا بد أن يتحقق غدًا أو بعد غد!
أن الإنسان هو مخلوق على صورة الله كمثاله وبالتالي هو مطالب بأن يحافظ على تلك الصورة!
أن الأشخاص والأشياء التي نراها أقل قيمة هي التي غالبًا ما نكتشف أنها الأكثر أهميّة!
أن الأشخاص الذين يهتمون بالظواهر والشكليات غير قادرين أو ليسوا راغبين في الدخول إلى العمق!
أن الذين لا يملكون سوى الإدانة لأعمال الاخرين هم غير قادرين على فعل شيء آخر!
أن كلّ إنسان يعيش بداخله الخير والشر وتنمية كلاهما يعود إليه!
أن كل الأشياء التي خلقها الله في الحياة هي من أجل الإنسان وبالتالي على كل إنسان الحفاظ عليها!
أن كل إنسان قادر على صنع مستقبله بنفسه!
أن كل إنسان يستطيع فعل أشياء كثيرة لو أراد ذلك!
أن العالم من الممكن أن يتغيّر لو آمن كل واحد منا أن تغيير العالم يبدأ من خلاله!
أن البشريّة تحتاج إلى السلام الذي هي حرمت نفسها منه!
أن الحب والخير هما اللذان سوف ينتصران مهما طال الليل!
أن كل من يعمل بجد وإجتهاد لا بدّ أن ينجح في النهاية !
أن مَنْ يحبون الله ويخافونه فلن يتخلى عنهم !
أن الذين يصنعون خيرًا اليوم سوف يجدونه ولو بعد سنين كثيرة!
أن كل ما في الحياة هو جميل وإذا كان غير ذلك فهذا بسبب سوء إستخدام البشر له!
أن الذين يعملون وينجحون يؤمنون بأن كل شيء مستطاع !
أن الحضارات صنعها أشخاص آمنوا بأن الزمان سوف يذكرهم يومًا ما!
بما قاله السيد المسيح بأن ملكوت الله بداخلنا وليس في الأشياء الأخرى التي نضيع وقتنا في عناء البحث عنها!
بأن الأشياء العظيمة بدأت بأشياء بسيطة ومن الممكن أن تكون كانت مهملة!
أن حياتنا الصادقة تغنينا كثيرًا عن صعوبات التخلص من الكذب!
بأن كتابة صفحة حياتنا يكون من خلال البحث اليومي عن أحبار جيدة الصنع وأقلام لا يمحو كتابتها الزمان!
ان كل شيء من حولنا تتجلى قيمته وفائدته بقدر النظر إليه وليس بقدر ما هو عليه!
أن كل مَنْ حولنا يشكلون فينا كل واحد على حدى قطعة من الصورة التي نرغب أن نكونها!
أن النجاح يبدأ من اللحظة التي نفكر فيها بأن كل مَنْ فشلوا من حولنا كان يسعون له!
بأن حب الإنسان لأخيه الإنسان هو أول علامة على حضور الله داخل النفس البشريّة!
بأن الذي حققناه كان كثيرًا ولكن لن يكون منتهى سعينا إلى ما لا نهاية!
فطالما نحن احياء فمازال هناك رجاء...